-
فقد الادراك للوقت والمكان فالدقائق تمر كأنها ساعات والاماكن القريبه تبدوا بعيده
وهذا احد اكبر اسباب الحوادث على الطرق
-
مع زياده الجرعه يفقد الاحساس بالنشوه ويستبدل باحساس يتدرج من الحزن الي الغضب
حتى جنون العظمه ونوبات الغضب
الشديده
-
تزداد الشهيه وخصوصا للحلويات ..
-
اتساع حدقه العين ويساعد ذلك في التشخيص ..
-
يزيد من معدل ضربات القلب ..
-
بعض الالتهابات الصدريه مع الاستمرار على تناوله
-
بالنسبه للرجال فانه يقلل من نسبه هرمون التيستوستيرون الذكوري مع زياده الخطأ في
اعداد الحيوانات المنويه واضطراب
حركتهم
-
بالنسبه للسيدات يسبب اضطرابات في الدوره الشهريه وفشل التبويض . للعلم ..
كان
يستخدم الحشيش في الحرب العالميه الثانيه كوسيله لنزع الحقيقه من الاسرى والمقبوض
عليهم وكان يستخدم بالحقن ..!!
طبقا
ل The Lancet
الجريده
الطبيه الانجليزيه يعتبر الحشيش اقل ادمانا للعامه من النيكوتين او الكحول ..
لا
شك ان استهلاكه حرام مادام يذهب العقل .
ولا
أظن ان هناك عاقلا يرغب في ان يلغي الميزه الوحيده التي ميزه الله بها عن الحيوان
وهي عقله .. أفلا تتدبرون ..
أضرار
الحشيش على الجسم والنفس والعقل والجنس
أ.
أضراره على الجسم والنفس والعقل :
يمثل
التهاب القصبات الهوائية وأمراض الرئة، هجمة الأمراض الأولى التى يحدثها تعاطى
الحشيش فى بدن المتعاطى وتشير بعض الأبحاث الحديثة إلى أن الحشيش يسبب سرطان الرئة
بالإضافة إلى تأثيره بصورة أوسع على صحة أجهزة الجنس لدى الجنسين حيث ثبت أن
الحشيش له تأثير على الأجنة والجيال المستقبلية ويمكن أن يوقف الدورة لدى النساء
المتعاطيات. والحشيش بالإضافة إلى ذلك يجرد المتعاطى من قوة جهازه المناعى ويجعله
عرضه لخطر الجرائيم والفيروسات.
وعند
حدوث التعود المزمن أو الاعتماد النفسى يضطرب السلوك ويعترى المعتمد اضطرابات حادة
ويمكن سرد أبرز أضرار الحشيش بالنقاط التالية:
1-
يؤثر الحشيش على الجهاز العصبى حقائق مخدر الحشيش للإنسان فهو يبدأ بتنبيه المتعاطى
ثم تخديره– أى أنه ذا تأثير منعكس – تعقبه هلوسة ثم خمول فنوم.
2-
ينفرد الحشيش دون سائر المخدرات بشعور متعاطيه بالجوع الكاذب مما يدفعه إلى الأكل
بنهم شديد والإحساس بالحاجة إلى تناول كميات كبيرة من الحلوى وذلك لأن الحشيش يخدر
قيم الإحساس بالشبع ولأنه يؤدى إلى احتراق المادة السكرية فى الجسم.
3-
يهيئ الحشيش لمتعاطيه فى بداية التعاطى جواً من السرور يدفعه إلى الضحك والقهقهة
بشكل مزر وقد يكون لأتفه الأسباب أو بدونها – ويعلل ذلك بأن الحشيش ينبه المراكز
العليا الحساسة فى المخ ويخدر المراكز الدنيا فيه.
يقع
الكثير من الشباب وخصوصاً هوات السفر والمغامرات فى وهم كبير يروجه تجار المخدرات
عموماً والحشيش على وجه الخصوص والوهم هو – أن الحشيش يضاعف من المتعة الجنسية عن
طريق إطالة فترة وعملية الجماع – ولا صحة فى هذا الذى تؤكده الدراسات العلمية
المتخصصة أن الحشيش يؤدى إلى انخفاض مستوى هرمون الذكورة فى الدم مما يؤدى إلى
تأنث الجسم وتضخم الثديين والضعف الجنسى.
وكل
ما يحدث فعلاً أن علاج الحشيش يسبب للمتعاطى خيالات جنسية مثيرة
وفقدان الإحساس بالزمن نحو البطئ وهذا ما يجعل المتعاطى يتوهم أنه يستطيع أن يطيل
العملية الجنسية "المعاشرة" لاختلال إدراكه الزمنى. ولعل من المفيد
الإشارة إلى أن المدلول اللغوى لكلمة مخدرات يوضح أنها تخمد الأعصاب المنتبهة
وتضعف قوة الأعصاب وتخمد فيها قدرتها على الحس واللذة المنشودتين فى العلاقة
الجنسية مما يجعل هذه العلاقة آلية لا روح فيها ولا متعة للطرفين.
كما
تجدر الإشارة كذلك إلى أنه مع مرور الزمن يضطر المتعاطى إلى زيادة الجرعة ليشعر
باللذة الجنسية المنشودة فيقضى بذلك على شهوته الجنسية وقدرته التناسلية مما يؤدى
فى النهاية إلى تدهور الحياة الزوجية عطفاً على ما ينتج عن تعاطى الحشيش من ضعف
جنسى وعنه وغير ذلك مما يؤثر على العلاقة بينه وبين زوجته سلبياًحقائق مخدر
الحشيش.
ج.
الاعتماد القنبى وخصائصه :
من
المعروف أن المادة الفعالة فى علاج ادمان الحشيش هى التى تحدث آثاره
المميزة والتى تتفاوت حدتها تبعاً لدرجة تركيز تلك المادة فى النبات نفسه وهذا
ينعكس أيضاص على درجة الاعتماد وسرعة حدوثه مع اعتبار عامل المغالاه فى التقدير
الشخصى للآثار الناتجة عن تعاطى أحد مستخلصات ذلك النبات والتى تتمثل فى البداية
بشعور الإننشراح وخصب الخيال كل ذلك يؤدى إلى اعتماد نفسى على الحشيش ، ورغم أن
تلك الآثار لها دور سلبى كبير على الناحية البدنية إلا أن الحشيش لا يكون الاعتماد
الجسمى ونتيجة لذلك لا تظهر أعراض الانقطاع فى حالة الك